فرض تأليفي عدد 2 في التربية الإسلامية 8 أساسي الثلاثي الثاني

 فرض تأليفي في التربية الإسلامية ( ثلاثي ثاني) السنة الثامنة أساسي

يقدم موقع إمتحاناتي كل ما يخص السنة الثامنة أساسي من فروض مراقبة و فروض تأليفية لمساعدتهم على إجتياز إختباراتهم بنجاح و تفوق. في ما يلي نموذج فرض تأليفي عدد 2 في التربية الإسلامية :

فرض تأليفي عدد 2 في التربية الإسلامية ثامنة أساسي

محاور الفرض

1- صلاة الجمعة

صلاة الجمعة هي صلاة أسبوعية تعوض صلاة الظهر و تؤدى في وقته و تتكون من خطبتين و ركعتين جهريتين.

صلاة الجمعة واجبة متى توفرت شروط الوجوب ( الإسلام, البلوغ, الذكورة, الخلومن الموانع المسقطة له من مرض و غيره) و شروط الصحة ( الجماعة, 12 مصليا مع الإمام على الأقل ).

من آداب صلاة الجمعة حسن الإستعداد لها بالعمل و التطيب و تحسين الهيئة و التبكير بالذهاب إلى الجامع و الإنصات إلى الإمام. و من مقاصدها الإرتقاء بالحس الجمالي و الترغيب في النظافة و الزينة و إحترام المواعيد و ترسيخ ثقافة الإستماع و الإنصات إلى النصح و معالجة قضايا الواقع و تقويم أحوال الناس.

الفوائد الروحية لصلاة الجمعة

 - الشعور بالقرب من الله عز و جل.

 - الشعور بالإنتماء فهي تتيح للمسلمين فرصة الإلتقاء و تعزز شعور الترابط بينهم. 

- الشعور بالمسؤولية فخطبة الجمعة تقدم نصائح للمسلم و تساعده على تعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه المجتمع.

- الشعور بالراحة و السكينة فهي تعتبر فرصة للتأمل و التفكير في الحياة.

- الشعور بالرضا فهي فرصة للتعبير عن الشكر لله على نعمه.

2- الصوم

الصوم لغة هو الكف و الإمساك و الإنقطاع عن فعل أو قول. أما شرعا فهو الإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس بنية.

الصوم واجب على كل مسلم مكلف قادر عليه. و هو ركن من أركان الإسلام الخمسة. هو عبادة قديمة فرضها الله على أهل الرسالات السابقة و يعبر ذلك عن أهميته.

الصوم نوعان: واجب  ( صيام رمضان, صيام القضاء, صيام الكفارة..) و تطوع ( صيام 6 أيام من شوال, صيام يوم عرفة...)

شرع الله الصوم لما له من فوائد  و أبعاد لقوله تعالى: " و أتصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون."

ليس الصوم مجرد إنقطاع عن الأكل و الشرب و حرمان للمسلم بل له حكم و فوائد كثيرة ( فوائد دينية, فوائد تربوية, فوائد إجتماعية, فوائد صحية...)

بإمكانكم الإطلاع أيضا من خلال موقع إمتحاناتي على دروس التربية الإسلامية للسنة الثامنة أساسي في الثلاثي الثاني.


تعليقات