إمتحان تربية مدنية الثلاثي الثاني سنة خامسة

 إختبار التربية المدنية الثلاثي الثاني السنة الخامسة إبتدائي

نقدم لكم في موقع إمتحاناتي إختبار التربية المدنية في الثلاثي الثاني للسنة الخامسة إبتدائي.

"إمتحاناتي" يساعد التلميذ التونسي على التفوق و النجاح بتميز و ذلك بتوفير كل ما يحتاجه من تقاييم, إختبارات, دروس, إمتحانات و بحوث في كل المجالات.

في مايلي إختبار التربية المدنية للثلاثي الثاني:

إمتحان تربية مدنية الثلاثي الثاني سنة خامسة

إمتحان تربية مدنية الثلاثي الثاني سنة خامسة

محتوى الإختبار

- حقوق التلميذ و واجباته.

- الوقاية من حوادث الطرقات.

- قوانين السير.

- واجبات المتساكنين.

نصائح لإجراء الإختبار

- مراجعة دروس التربية المدنية الخاصة بالثلاثي الثاني جيدا.

- إنجاز التطبيقات الموجودة بالكتاب المدرسي و مراجعة التطبيقات التي قام بها المعلم في القسم.

- القيام بأبحاث على الإنترنت للإستعلام حول محاور التربية المدنية في الثلاثي الثاني.

- إنجاز تقاييم و إمتحانات قديمة.

- قراءة الأسئلة جيدا و محاولة فهمها قبل الإجابة عليها.

- مراجعة الإجابات جيدا قبل تسليم ورقة الإمتحان للمعلم.

محاور الإختبار

حقوق التلميذ

- الحق في التعليم: الحق في التعليم المجاني في جميع مراحل التعليم و الحق في التعبير عن آرائه في بيئة تعليمية آمنة.

- الحق في المساواة و عدم التمييز: الحق في التمتع بجميع الحقوق دون تمييز على أساس الجنس أو الدين أو العرق أو أي أساس آخر, الحق في الحصول على فرص متساويةفي التعليم, الحق في المعاملة بإحترام من قبل جميع أفراد الأسرة التعليمية.

- الحق في بيئة تعليمية آمنة و صحية و الحق في الحماية من العنف و الإيذاء.

واجبات التلميذ

- إحترام المعلمين و المدير و العاملين بالمدرسة.

- الإنضباط و الإلتزام بالحضور إلى المدرسة بإنتظام و إنجاز الواجبات المدرسية.

- الإجتهاد و المثابرة و بذل قصارى جهده في الدراسة.

إحترام قوانين الطرقات

- إحترام قوانين الطرقات يساهم بشكل كبير في الحد من حوادث المرور مما يحافظ على سلامة الأرواح و الممتلكات.

- إحترام قوانين الطرقات يؤدي إلى تنظيم حركة المرور, مما يقلل من الإزدحام و يسهل التنقل.

- الإلتزام بقواعد المرور يعزز ثقافة إحترام القانون و النظام في المجتمع.

- إحترام قوانين الطرقات يعتبر من آداب السلوك العام و هو يعكس صورة حضارية عن المجتمع.

- الإلتزام بقواعد المرور يؤدي إلى خلق بيئة إجتماعية إيجابية, قائمة على التعاون و الإحترام المتبادل.


تعليقات